K!NG09 كينج09
عدد المساهمات : 1030 تاريخ التسجيل : 12/05/2010 العمر : 29 الموقع : لمتنا المزاج : انت اختــــار !
| موضوع: معاني أسماء المدن الليبية الجمعة يونيو 25, 2010 2:53 pm | |
| [center]بســم الله الـرحمــن الرحيــم
السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،
نبدأ بمدينة :-
طبرق:- أصل التسمية هو تحريف للتسمية الإغريقية أنتيركوس وتعني المقابلة لبيرجوس وهي مدينة في كريت.
الأبيار:- سميت بهذا الاسم لاحتوائها على الكثير من الآبار.
العجيلات:- جاءت تسمية مدينة العجيلات نسبة إلى الوالي أبوعجيلة وأسمه الحقيقي هو أمحمد حركات الأنصاري.
تاجوراء:- أنها كلمة أمازيغية وتعني المشي بلهجة أمازيغ الساحل. ومن المسموع منذ مدة طويلة عن طريق الأجداد أنه كانت هناك ملكة تحمل أسم ( أوراء ) تطوف عند غدير كبير في المنطقة وأرادت النظر إلى صورتها في الماء فسقط التاج من على رأسها وبانتشار الخبر بين الجنود والناس بدواء يبحثون عن تاج أوراء ومن ذلك اليوم أطلق على المكان بهذا الاسم.
تاورغاء:- هي في الأصل كلمة بلغة البربر( الأمازيغية ) تنطق ( طامورط تاءوراغت ) أي تعني أرض خضراء.
جرمه:- نسبة إلى الجرمنتيون الذين بنوها في القرن الأول للميلاد كعاصمة لدولتهم.
الخمس:- لأنها كانت تنتج خمس أنتاج ليبيا من زيت الزيتون ولأن خمس الضريبة في ليبيا كانت تجمع منها وحدها لوفرة المحاصيل الزراعية.
صرمان:- أصل التسمية من منطقة حرمان حيث كان يطلق عليها الاسم ومن ثم سميت صرمان.
غات:- اختلفت الآراء حول التسمية فمن الناس من قال أنها من الغيث أي أنها تغيث المسافر في الصحراء وتؤمن له الزاد والماء ومنهم من قال مسماة على أسم ولي صالح وهو غوث والتسمية الثانية هي الأرجح لدى الناس في غات.
الغريفة:- ترجع تسمية الغريفة إلى وجود غرفة كان يسكنها الشيخ عبدالله وأخيه صال ويقال أنهم من قبيلة الحطمان من ضني ضوء بن حثيرة. ومع مرور الزمن سميت بالغريفة ( وهذه الغرفة مازالت موجودة حتى وقتنا الحالي ).
مسلاته:- أصل تسمية مدينة مسلاته محل خلاف، حيث تذهب بعض النظريات إلى أن الاسم هو تحريف لكلمة مسلات ( جمع مسلة ) وكلمة مسلاته بلغة الأمازيغية هي أسم لأحد أنواع الزيتون. وأصل الاسم جاء من السلت أي سلت الزيتون.
يفرن:- كلمة يفرن كلمة أمازيغية وأصلها أفران ومعناها بالأمازيغية الكهف.
المرج:- باركا = باركي أسمها الحالي المرج أطلق أسمها على الإقليم الذي كان يعرف سابقاً باسم كورينايكا نسبة إلى مدينة كوريني كما لقبت هذه المدينة باسم الحميراء ( تصغير حمراء ) بسبب لون تربتها .
بلاجراي:- وترجمته التل الأجرد أو الرأس الصلعاء وأسمها الحالي البيضاء.
زليتن :- كانت تسمى ظل التين وذلك لكثرة اشجار التين فيها التي يستظل بها المسافرين تم بدات تسمى ظليتن ثم زليطن والان زليتن
بنى وليد:- سميّت بهذا اللإسم نسبة إلى القوافل التى كانت تمرّ عن طريق وادى بنى وليد والقادمة من الشرق إلى الغرب والعكس خاصة قوافل الحجيج حيث كانت تستريح الإبل فى الوادى وتلد هناك فسمى وادى .. بل وليد .. بلهجتنا المحلية مع مرور الوقت صار تنطق بن وليد .. ثم بنى وليد
غدامس :- يقال أن قافلة كانت تمضى فى سيرها فنزل المسافرون فى بقعة بها ماء ونخيل ليستريحوا ولما واصلوا المسير وفى الطريق تفقدوا بعض أمتعتهم فأنتبه أحدهم وأخبرهم قائلا بأنها فى مكان غداء أمس ومنذ ذلك الوقت عرفت بإسم غداء أمس حتى صارت غدامس
ترهونة :اصل تسمية ترهونة مختلف فيه...وتعد ترهونة من القبائل الأصلية في ليبيا...وترجع أصول ترهونة البربرية كما يعتقد الكثيرون إلي قبائل حمير التي كانت تقطن الجزيرة العربية وهاجرت منها إلي الساحل الأفريقي ما قبل الميلاد .
الزاوية :- سميت الزاوية لوجود كثير من الزوايا الدينية فيها ومدينة الزاوية هي رابع أكبر مدينة ليبية تقع غربي العاصمة طرابلس وتبعد عنها حوالي 48 كم، تطل على البحر المتوسط. ويحدها غربا مدينة صرمان وشرقا قرية صياد، يتركز معظم سكان مدينة الزاوية بالقرب من ساحل البحر وتقل نسبة السكان كلما اتجهنا جنوبا. يقدر عدد سكانها بحوالي 320,000 نسمة تقريبا.
الزنتان :هناك روايات كثيرة عن اصل تسميتها بهذا الاسم تقول إحداها أن هذه المنطقة حكمها رجل وسيم اتصف بأفعاله الحسنة وخلفه آخر نهج نفس سلفه وعندما توفى أطلق عليه لقب الزين الثاني إلا إن كثير من القبائل العربية القاطنة في المنطقة تنطق الثاء المثلثة، تاء فأصبحت زين تانى واخيراً استقر نطقها على الزنتان بكسر الزين.
هون :إن اشتقاق اسم هون من جهة السهل فهو هين في قوله تعالى (هو أهون عليه ) والهون بالفتح ، السكينة والوقار . كما جاء في كتاب معجم البلدان الليبية للراوية الشيخ الطاهر الزاوي ( هون واحة كبيرة وعند أهلها شئ من رفاهة العيش ، لهم مهارة في دبغ الجلود وتطريزها بالحرير بها زراعة محلية تسقى بالقواديس ، وتظهر في تسميتها "أن هذا الاسم جاءنا من بنى الهون قبيلة عربية تنتمي الى الهون بن خزيمة بن مدركة" بن الياس بن مضر ،وجاءت مع الفتح الإسلامي ،كما جاء في الرواية الشفهية المتواترة والتي وردت على لسان الشيخ العالم الصوفي أحمد الزروق مخاطبا التلمساني الذي جاءه طالبا النصح والمشورة قائلا له " أذهب لمسكان واتخذ منها مسكنا .
مصراته :-سكنتها قبيلة "مصراتة" فسميت بأسم هذه القبيلة وهو الأسم الذي تعرف به الآن كما أنها عرفت بإسم "ذات الرمال" وذلك لوجود العديد من الكثبان الرملية بها البيضاء والصفراء.
غريان:- ان اصل اسمها يرجع الي اسم قبيلة (بنو غرياني) و هم من اكبر بطون قبيلة بني سليم المعروفة في جزيرة العرب و في دول شمال افريقيا و صولا إلي الأندلس حيث كان لهم الفضل الكبير في فتح هذه الدول و وصول الأسلام اليها ... و اشتهرت هذه القبيلة كحال كل القبائل البدوية الأصيلة بالكــــرم و الشجاعة و المروءه .. وهناك عدة روايات عن أصل تسمية مدينة غريان ولكن أشهرها هما الروايتان التاليتان: 1 يقول البعض بأن أصل التسمية كان من الكلمتين (غار) و (يان) حيث غار يقصد به الكهف وهو مكان سكن أول من سكن المنطقة ويقال أنه روماني كان إسمه (يان) وهو المقطع الثاني لغريان ، حيث أطلق على المنطقة قديما غار يان أي الغار الذي يملكه يان ثم حرف اللفظ بعد ذلك إلى غريان. وهذه الرواية لا تملك دليلا وقد استبعدها كل المؤرخين. 2 أما الرواية الثانية وهي الأقرب للتصديق يقال أن أصل التسمية هو (غريال) ومعناه أرض الطين في إحدى اللغات القديمة للبربر ثم حرف اللفظ بعد ذلك لغريان, ووجد المؤرخون هذه الرواية أقرب للتصديق وخاصة أن غريان عبارة عن أرض جبلية طينية.
أوباري:- تقع مدينة أوباري في الجزء الجنوبي من ليبيا. لا احد يعرف بالتحديد اصل التسمية , ولكن يقال ان السبب في تلك التسمية هو وجود عدد كبير من ابار المياه في تلك المنطقة , فسميت قديما أباري وبمرور الزمن أصبح يطلق عليها أسم أوباري هدا الاحتمال او السبب الوحيد المعروف لدى سكان المنطقة وهو المتعارف عليه لدى الجميع سكان مدينة أوباري أصول عربية ويطلق عليهم العرب الطوارق ويعرفون بالملتمين في التاريخ القديم وهم الذين تكلم عنهم ابوالتاريخ المؤرخ القديم هيرودوت حيث وصفهم بالليبيون الصحراويون وكانوا في القديم مهيمنين على طرق التجارة الصحراوية التي تربط بين الساحل الاريقي وجنوب الصحراء الكبرى عندما كانت مملكة تنبكتو في عزها ويتكلم السكان اللهجة الطارقية كما يستعملون حروف التيفيناغ وهي أبجدية الطوارق القديمة وتعرف في الوسط العلمي بالحروف أو الكتابة الليبية القديمة أو النومودية في العهود المتاخرة في العهد الفينيقي ، وتعتبر المنطقة باسرها منطقة حضارة قديمة وهي حضارة الجومنت الشهيرة ولا تزال معالم تلك الحضارة ممثلة في العدد من المدن مثل مدينة جرمة التي لا تزال شامخة تؤشر لسمو تلك الحضارة التي اخترعت العجلة والتي اقتبسها المصريون منها في العهود الغابرة وقبائل العرب الطوارق التى تقطن المنطقة هى: تنالكم,إدنان ،اوراغن,أمقيرغسن,,ابطناتن,الأنصـار,امغــاد,أمنغسات ن, وكما توجد قبائل اخرى , والتي تتركز بشكل خاص في اطراف اوباري.
جادو:- جادو (وتعرف أحيانا باسم فساطو نسبة إلى القبيلة التي تقطنها) هي مدينة ليبية تقع في شمال غرب البلاد، وهي مدينة جبلية تقع على جبل نفوسة أو ما يسمى بالجبل الغربي. تبعد عن العاصمة الليبية طرابلس حوالي 180 كلم تقريبا
جالو:- تعتبر مدينة جالو المركز الرئيسي سابقا لشعبية الواحاتحاليا مدينة أجدابية وهي تقع عند ملتقي خطي طول وعرض (21-29) وأهم ما يميزها زائرين والناظرين وجود غابات النخيل الكثيفة الرابظة بين كثبان وهضاب الرمال للصحراء الليبية. وقد أشتهر سكانها بالتجارة ونقل البضائع من برقة وطرابلس الي (تشاد ومصر والسودان) وغيرها من الدول الافريقية وهي واحة قديمة ذكرها الرحالة العرب والمستشرقين في العديد من المصادر التاريخية وتذكر المصادر التاريخية بأن أهالي واحة جالو قد قاموا بتسيير القوافل التجارية عبر أطول مسار صحراوي من الساحل الليبي الي وسط وشرق حوالي منتصف القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين أفريقيا
وقد أقاموا علاقات تجارية وثيقة وعلاقات نسب ومصاهرة ، كما عقدوا المواثيق و المعاهدات مع بعض الشعوب والقبائل الافريقية وحوض وادي النيل عبر ما يعرف بطريق (جالو -أوجلة – الجغبوب ) كما أنهم سيروا القوافل التجارية بدرب الاربعين الذي أوجدوه بخبرتهم كطريق مختصرة تربط الساحل الليبي بادغال أفريقية ، والذي اشتهرت بـ (طريق المجابرة) كما أسهمت منطقة جالو في حركة الجهاد ضد الاحتلال الايطالي وقدمت العديد من الشهداء ، وكانت لأبنائها ملحمة عظيمة مع عمر المختار الذي كانت له بمنطقة اللبة حجرة سرية للتخطيط والتنظيم والامداد وكانوا يحملون قوافل المجاهدين الواحدة تلو الاخري بالمؤن والعتاد الحربي.ومن أهم المعارك التي شهدتها منطقة جالو ( معركة عين زقوط – معركة قارة السدار – معركة قارة أصويد) كما أسهم أبنائها بدور كبير في معارك التحرير والجهاد
درنة:- درنة هي مدينة ليبية تقع على الشريط الساحلي الشمالي الشرقي للبلاد. تقع على خط طول 32.45 وخط عرض 22.40. يحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط ومن الجنوب سلسلة من تلال الجبل الأخضر. ويشطر المدينة مجري الوادي إلى شطرين وهذا الوادي يسمى وادي درنة وهو أحد الأودية الكبيرة المعروفة في ليبيا اصلها دارنس وهيا تسميه رومانيه فى عهد القيصر سيبتيموس ,,, وتعنى الكلمه الاصل او المنبت نسبتا الى انها كانت ارض خضراء وقد اشتهرت المدينة بموقعها الجميل وبنخلها الباسقات وأشجار فواكهها اليانعة وأزهارها الشذية الفواحة تسقى بمياه عذبة تتدفق إليها عبر قنوات الساقية من نبعين غزيرين أحداهما يعرف بإسم عين البلاد، والثاني باسم عين بومنصور وهذا تنحدر مياهه من ربوة عالية إلى مسيل الوادي يسمى الشلال أو شلال بومنصور. ولقد تغنى شعراء الفصحى وغير الفصحى بجمال درنة وبخضرتها النامية وظلالها الوارفة وبمائها العذب وهوائها العليل، كما أشادوا بكرم أهلها ورقة طباعهم. وتحدّث كتّاب وسياح عرب وأجانب عن أحيائها وآثارها وسماها بعضهم عروس ليبيا و درة البحر المتوسط.
طرابلس:- سبب تسميتها يعود تاريخها إلى الاغريق الذين أسموها "تريبـولي" (أي المدن الثلاث) . و قد عرفت المدينة باسم "أويا" أو "أويات بيلات ماكار" (أويات بلدة الإله ملقارت)، و قد أكتشف بمدينة طرابلس العديد من القبور الفينيقية والبونيقية، كما اكتشف بها مصنع فينيقي لإنتاج الفخار. في العصر الروماني أقام الرومان منشآت رومانية لم يتبقى منها سوى قوس النصر في البلدة القديمة والمعروف بقوس ماركوس أوريليوس نسبة لذلك الإمبراطور الروماني، و في ذلك العهد أيضا منحت المدينة درجة المستعمرة زمن تراجان أواخر القرن الأول م حتى عهد الإمبراطور انطونيوس بيوس في القرن الثاني م. لتصبح ضمن إقليم طرابلس. و يعتقد أيضاً أن اجراء المزيد من الحفريات في طرابلس (ويات) سيكشف عن عمق جذور الحضارة الفينيقية الكنعانية في التاريخ الليبي. «فهذه المدينة كانت دائما مبنية ومأهولة وبالتالي لم تتح الفرص لاجراء حفريات فيها على غرار الحفريات التي اجريت في صبراتة (صبراتا) ولبدة الكبرى. ورغم هذا فإن الحضارة الفينيقية جلية في المدن الكبرى الثلاث: لبدة الكبرى وويات وصبراتا. وهذه المعالم ما زالت موجودة وظاهرة ثم انتقلت إلى أعماق ليبيا. ويرى الباحثون أن اتجاهات أبواب قوس الامبراطور الروماني ماركوس اوريليوس تمثل اتجاهات المدينة الفينيقية القديمة التي اقيمت عليها مدينة رومانية». و خضعت المدينة لحكم الوندال ( القرن5 م ) و للحكم البيزنطي (القرن 6م ) و خلال غزوات الوندال ُدمرت أسوار لبدة و صبراتة و كان نتيجة ذلك نمو أويا وأزدادت أهميتها بعد أن كانت الأقل أهمية في مدن طرابلس. و في عام 645م فتحها العرب المسلمون وبقيت المدينة تحت الحكم العربي بعد ذلك (ما عدا من 1146-1158م عندما أستولى عليها النورمان الصقلًيون)، وأحتلها الأسبان من العام 1510م وحتى تم تسليمها لفرسان القديس يوحنا من مالطا العام 1531م وحتى العام 1551م حيث أستعان الطرابلسيون النازحون في المنطقة الشرقية من المدينة والمعروفة باسم تاجوراء بالعثمانيين للتخلص من الاحتلال المسيحي للمدينة. [/center] | |
|
messi كبار لشخصيات
عدد المساهمات : 233 تاريخ التسجيل : 09/07/2010 الموقع : منتديات لمتنا المزاج : مين قد المنتدى هذا
| موضوع: رد: معاني أسماء المدن الليبية الأحد يوليو 18, 2010 10:25 pm | |
| تسللللم والله ياكنج مبدع بمعنا الكلمه .. تحياتي ليك .. | |
|
K!NG09 كينج09
عدد المساهمات : 1030 تاريخ التسجيل : 12/05/2010 العمر : 29 الموقع : لمتنا المزاج : انت اختــــار !
| موضوع: رد: معاني أسماء المدن الليبية الإثنين يوليو 19, 2010 1:07 pm | |
| الله يخليك... منور على مرورك..... | |
|